في إطار بحث جديد يستمر على مدى ربع قرن، يتتبع الباحثون في بريطانيا المئات من الأطفال الذين يولدون في مدينة ليستر في أول 25 سنة من حياتهم لدراسة تأثير التعرض المنتظم للأنشطة الفنية.
وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية، أن المشروع البريطاني ينظر في أثر الكتب والموسيقى والأفلام والتراث على التطور الثقافي للأطفال في هذه المرحلة العمرية من حياتهم.
وأعلن مجلس الفنون في إنجلترا وجامعة دي مونتفورت في ليستر تفاصيل مشروع (تالنت 25 )، الذي يبحث في أهمية الأنشطة للأطفال مثل القراءة والموسيقى والسينما والمسرح والمكتبات والمتاحف.
