كشف الكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة خلال الاحتفال السنوي بـ “يوم الوثيقة العربية”، صباح اليوم بجامعة الدول العربية، أن هناك الكثير من الوثائق فى بلدان عربية عدة تعرضت للسرقة والسلب النهب كما فعلت فرنسا فى المغرب وتونس والجزائر، وفعلت إنجلترا فى مصر، فوثائق الثورة العرابية مازالت فى إنجلترا حتى الآن، مشددا على ضرورة استعداتها من منطلق حق الأجيال القادمة فى معرفة تاريخهم من خلال الوثائق التى توثق أحداث الماضي، فبلد بلا وثيقة؛ هي بلد بلا ذاكرة، وتاريخ وحقوق، ومصر تعرف جيدا قيمة الوثيقة
