صرح وزير الأوقاف بأنه قد ثبت بالتجربة العملية من خلال تجربة وزارة الأوقاف المصرية بأن مشروع صكوك الأضاحي باب واسع من أبواب التكافل المجتمعي، يهدف إلي تعظيم ثواب الأضحية من خلال وصولها كاملة غير منقوصة إلى المستحقين الحقيقيين.
وأضاف أنه يسهم بقوة في قطع الطريق على الجماعات المتطرفة التي كانت تستغل مثل هذه المناسبات في محاولة استقطاب عناصر جديدة أو مؤيدين أو متعاطفين تحت مظلة أعمال الخير، في حين نعمل جاهدين على توصيل العطاء إلى مستحقيه الحقيقيين بكل عزة وكرامة، ودون أي مقابل.
وأشار إلى أن هذا حقهم وواجبنا، ويسرنا أن نشكر كل من دعموا ويدعمون هذا المشروع بالجهد أو المال أو المساندة الإعلامية أو اللوجستية، ومن نعدهم شركاء حقيقيين لنا في خدمة المجتمع.