سطر رجال الشرطة فصولاً جديدة من الأمن الإنساني، من خلال تواجدهم على مدار عدة ساعات تحت مياه الأمطار الغزيرة التي اجتاحت معظم المدن والمحافظات، حيث فرضوا حضورهم بقوة في الشوارع، ولم تمنعهم ظروف الطقس السيئة من أداء عملهم، ورسالتهم النبيلة.
وظهر رجال المرور يساعدون المواطنين الذين تعثرت سياراتهم في وسط المياه، من خلال تحريكها، ومساعدتهم في الوصول لمنازلهم سالمين آمنين، فضلاً عن التسابق في “شفط” مياه الأمطار، خاصة في الأنفاق، لعدم تكوين “برك مياه” وتعطيل حركة المرور، من خلال سيارات الشفط التابعة للحماية المدنية، بناءً على توجيهات متكررة من اللواء محمود توفيق وزير الداخلية بمد يد العون للمواطنين.
وعلى مدار الساعة، حرصت القيادات الأمنية على التواجد بالشوارع الممتلئة بالمياه، حيث تفقدوا الخدمات الأمنية، وراجعوا خطط التعامل مع المياه، في مشهد حضاري واحترافي للتعامل مع الأزمات.
ووضعت الإدارة العامة للمرور عدة إرشادات للمواطنين المتواجدين في الشوارع للعبور لبر الأمان، من خلال عدم السرعة المرتفعة، وترك مسافات أمان كافية بين السيارات، والالتزام بالحارة المرورية، وعدم الاستخدام المفاجئ للفرامل، وتجنب رفع أصوات “الكاست” وإطلاق أضواء الانتظار، وجلوس الأطفال بالمقاعد الخلفية في السيارات، وعدم وضع الطفل أمام عجلة القيادة، والالتزام بتعليمات رجال المرور، وتوخي الحذر حتى الوصول سلامين للمنازل.
سطر رجال الشرطة فصولاً جديدة من الأمن الإنساني، من خلال تواجدهم على مدار عدة ساعات تحت مياه الأمطار الغزيرة التي اجتاحت معظم المدن والمحافظات، حيث فرضوا حضورهم بقوة في الشوارع، ولم تمنعهم ظروف الطقس السيئة من أداء عملهم، ورسالتهم النبيلة.
وظهر رجال المرور يساعدون المواطنين الذين تعثرت سياراتهم في وسط المياه، من خلال تحريكها، ومساعدتهم في الوصول لمنازلهم سالمين آمنين، فضلاً عن التسابق في “شفط” مياه الأمطار، خاصة في الأنفاق، لعدم تكوين “برك مياه” وتعطيل حركة المرور، من خلال سيارات الشفط التابعة للحماية المدنية، بناءً على توجيهات متكررة من اللواء محمود توفيق وزير الداخلية بمد يد العون للمواطنين.
وعلى مدار الساعة، حرصت القيادات الأمنية على التواجد بالشوارع الممتلئة بالمياه، حيث تفقدوا الخدمات الأمنية، وراجعوا خطط التعامل مع المياه، في مشهد حضاري واحترافي للتعامل مع الأزمات.
ووضعت الإدارة العامة للمرور عدة إرشادات للمواطنين المتواجدين في الشوارع للعبور لبر الأمان، من خلال عدم السرعة المرتفعة، وترك مسافات أمان كافية بين السيارات، والالتزام بالحارة المرورية، وعدم الاستخدام المفاجئ للفرامل، وتجنب رفع أصوات “الكاست” وإطلاق أضواء الانتظار، وجلوس الأطفال بالمقاعد الخلفية في السيارات، وعدم وضع الطفل أمام عجلة القيادة، والالتزام بتعليمات رجال المرور، وتوخي الحذر حتى الوصول سلامين للمنازل.