عرضت الجمعية الفرنسية لمرض الفصام، فيلما يتناول حياة هؤلاء المرضى وكيفية الشفاء منه، علما بأن مرض الفصام يصيب 660 ألف فرنسي.
وقال عالم النفس الفرنسي “جوليان الوى”، أحد أعضاء الجمعية الفرنسية لمرض الفصام، والذي علق على الفيلم “إنه يوضح كيف يمكن إدماج الشخص المصاب بالفصام داخل المجتمع”.
ويلقي الفيلم الضوء على أعراض المرض الذي يحتاج مريضه إلى مساعدة من الطبيب النفسي، حيث إن كل المرضى ليس لديهم أعراض واحدة وهي نتاج اضطراب خلل في الدائرة العصبية، ما يدفع المريض للدخول في مشاكل عديدة.
ويعاني بطل الفيلم من مرض الفصام ليتتبع حالته طبيب متخصص حتى يصل إلى الشفاء، ولم يترك بمفرده، ما يشجع المرضى على العلاج حتى يتخلصوا من هذا المرض.
