
ألقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، منذ قليل، كلمة خلال فعالية “تحيا مصر وفلسطين” باستاد القاهرة، ووجه الرئيس ٣٧ رسالة قوية خلال المؤتمر.
جاء أبرزها كالتالي:
– الموقف المصرى يرفض بشكل حاسم مخططات تهجير الفلسطينيين.
– استقبلنا خلال السنوات الماضية 9 ملايين من الضيوف ولا أحد يستطيع أن يزايد على مصر.
– مصر هى الأساس فى دعم نضال الشعب الفلسطيني الشقيق.
– مصر كثفت اتصالاتها الدولية مع القادة والمسئولين لدعم فلسطين.
– السلام هو خيار الإنسانية ولو ظن أعداؤها غير ذلك وتحيا مصر وتحيا فلسطين.
– مصر ماضية في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
– الحفاظ على الأمن القومي المصري المقدس متحلين بقوة الحكمة وحكمة القوة.
– أدعو الله أن يكلل جهودنا بالنجاح.. تجمعنا القضية بثوابتها وتحيا مصر وتحيا فلسطين.
– معبر رفح لم يغلق أبدًا وخلال الفترة الماضية هناك أقاويل ترددت عن ذلك.
– إحنا صادقين جًدا ولا نكذب أبدًا ومعبر رفح لم يغلق.
– تم قصف معبر رفح من قبل إسرائيل 4 مرات من الجانب الفلسطيني.
– كان مهمًا أن نحافظ على أرواح الناس التي تقوم بنقل المساعدات وننتبه لإجراءاتنا.
– خصصنا مطار العريش الدولي لاستقبال طائرات المساعدات من الخارج بإجمالي 158 رحلة جوية.
– تكللت جهود مصر مع أمريكا والأشقاء القطريين إلى هدنة إنسانية لأربعة أيام قابلة للتجديد.
– كنا نتكلم بهدوء وحكمة وصبر وتعقل لكن محدش يتصور إن ده معناه ضعف أو تهاون.
– لا تهجير للفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر وهذا خطر بالنسبة لنا.
– الموقف المصري الحاسم لمخططات تهجير أشقائنا سواء من غزة والضفة هو حفاظ على القضية الفلسطينية.
– أكدنا على ضرورة الوقف الفوري لإطلاء النار والعودة لطاولة المفاوضات للوصول إلى سلام عادل وشامل.
– كان القرار باستمرار فتح معبر رفح البري بتدفق المساعدات واستقبال الجرحي والمصابين على الرغم من شدة القتال.
– بلغت المساعدات التي قامت الدولة بإدخالها للقطاع حوالي 12 ألف طن نقلتها 1300 شاحنة منها 8400 طن من الدولة المصرية وحدها.
– نحن كمصريين كنا متعاطفين جدا مع ملايين الأشقاء الذين تضرروا من الصراعات في العديد من الدول المحيطة.
– عندما نرفض التهجير القسري للفلسطينيين لم يقدر أحد أن يقول إن مصر ملهاش مواقف إيجابية وإنسانية.
– غزة إذا تركها أهلها فلن يعودوا لها مرة أخرى لذا التهجير بالنسبة لمصر خط أحمر ولن نقبل به أو نسمح به.
– القمة الدولية في القاهرة كانت من أجل الحصول على إقرار دولي من أجل وقف الصراع وضمان تدفق المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
– شاركت مصر في القمة العربية الإسلامية بغرض وقف الصراع وضمان تدفق المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
– الدولة كثفت اتصالاتها الدولية مع القادة والمسئولين الإقليميين والدوليين.
– أكدنا للجميع الموقف المصري الرافض والحاسم لمخططات تهجير الأشقاء في فلسطين سواء إلى مصر أو الأردن.
– الدولة المصرية أدارت الأزمة في غزة بحكمة وعقلانية وتحديث المعلومات بشكل مستمر.
– تشكلت خلية إدارة الأزمة من كافة أجهزة الدولة وتابعتها بنفسي على مدار الساعة.
– كان قراري حاسما بأن نكون في طليعة المساعدين للأشقاء في فلسطين والعمل من أجلهم.
– مصر اعتادت التضحيات من أجل القضية الفلسطينية.
– امتزج الدم المصري بالفلسطيني على مدار سبعة عقود.
– كان حكم التاريخ والجغرافيا أن تظل مصر هي الأساس في نضال فلسطين.
– القضية الفلسطينية تواجه منحنى شديد الخطورة والحساسية في ظل تصعيد غير محسوب وغير إنساني.
– اتخاذ منهج العقاب الجماعي وارتكاب المجازر وسيلة لفرض واقع على الأرض يؤدي الى تصفية القضية والاستياء على الأرض.
– لم تفرق الطلقات الطائشة بين طفل وامرأة وشيخ وانطلقت آلة القتل وأصبحت وصمة عار على جبين الإنسانية كلها.
– تعهدنا معا بأن تظل وحدة المصريين واصطفافهم هي الضامن لبقاء مصر بعد إرادة الله والثابت الذي لا يقبل التغيير أبدًا.