توجه الدكتور عصمت الميرغنى رئيس الحزب الاجتماعى الحر، بخالص التهانى إلى البابا تواضروس الثانى وجموع المسيحيين بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنين أن يعيده الله علينا باليمن والبركات والمزيد من التقدم والتنمية والرخاء.
وأضاف الميرغنى، أن هذه الأعياد بعث في نفوسنا مزيدا من التفاؤل فقد منّ الله علينا بأيام مباركة تتحد فيها المناسبات الدينية، الإسلامية والمسيحية لتملأ بيوتنا قداسةً وبركة، وتهَبُ نفوسنا صفاءً وعظة، وتتداخل فيها مشاعرنا النقية بمزيد من البهجة والسرور.
واختتمت داعية الله أن يحفظ بلادنا من كل مكروه وسوء، ونحتفل جنبا إلى جنب كما عهدنا، بأعيادنا المجيدة ومناسباتنا السعيدة، تحت لواء الوطن الواحد، بقلوب محبة ومشاعر صادقة فى ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، حفظ الله لمصر وحدتها ووعي شعبها المخلص وكل عام وشعب مصر والمسيحيين فى كل بقاع الأرض بخير.
