ذكر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن لوس أنجلوس تضررت من حرائق الغابات لدرجة أنه يمكن مقارنتها بمنطقة حرب.
وقال بايدن: “لقد ذكرني بالمكان الذي تجري فيه العمليات العسكرية، بعد القصف”.
وشدد أيضًا على أن هناك “علامات واضحة على أعمال النهب” في لوس أنجلوس، كما انتقد الرئيس “الديماجوجيين الذين يحاولون الاستفادة من المعلومات المضللة” المحيطة بالكارثة.
في 7 يناير، بدأ حريق غابات تغذيه الرياح في غرب لوس أنجلوس، وأعلنت السلطات المحلية إخلاءًا إلزاميًا لسكان منطقة باسيفيك باليساديس.
وبحلول 8 يناير، زادت مساحة الحريق إلى 13.44 مترًا مربعًا، كم، وأعلن بايدن كارثة كبرى في كاليفورنيا.
تقدر الأضرار الناجمة عن حرائق الغابات في لوس أنجلوس وحدها بما يتراوح بين 52 مليار دولار و57 مليار دولار.
