بالفيديو الليثي يكشف سر حرائق قرية “ميدوم ” ببنى سويف

نائب الجن : يعتزل الظهور فى أماكن الحرائق ويقول هذا اخر ظهور لى
علاء حسانين : أصر على مشاهدة المنازل أولاً وأكد ان الجن هو السبب وراء تلك الحرائق ، واطالب بلجنة من الازهر ولا نستهين بعقول الناس
بدوى نويس عضو مجلس الشعب عن الدائرة : الجن وراء الحراق طبقاً لشاهدة الشهود
امام مسجد القرية : غير متأكد هل الجن هو السبب ام لا ولكن الجن ذكر فى القرأن
اللواء عبد الحافظ من البحث الجنائى : اشتعال الحرائق والبيت خالى يُثير الشك ولو الجن اللى حرق راجل يجى يورينى هيعمل ايه
العالم الازهرى حازم الكيلانى : نؤمن بوجود الجن ومنهم المؤمن والكافر ولكن لا بد ان ننظر الى الاسباب الاخرى وراء الحرائق
قام الاعلامى د.عمرو الليثى بزيارة الى قرية ” ميدوم ” ببنى سويف استجابة لمطالب الاهالى والذين تواصلوا مع برنامج واحد من الناس من أجل ايصال صوتهم وتوضيح معاناتهم من انتشار الحرائق بالقرية دون سبب
واكد نائب مجلس الشعب بدوى نويس عن الدائرة ان الجن هو سبب الحرائق طبقاً لما استمع اليه من شهادة الشهود
واستمع الليثى الى شهادة اهل القرية والعمدة وامام وخطيب مسجد القرية والذى قال انه مؤمن بوجود الجن ولكنى غير متأكد ولكن من الممكن ان يكون هناك سحر مسلط
كما قال اللواء عبد الحافظ من البحث الجنائى هل عناك مصادر طاقة تؤدى الى الاشتعال ، وايضاً مسألة اشعال النيران بدون وجود احد وهذا يثير الشك
وقام اللواء بتوجيه السباب الى الجن قائلاً اين الجن الذى فعل ذلك ويأتى وانا بشتمه هيعمل ايه
واضاف اللواء انه يجب التدقيق فيما حدث حتى نتأكد
واضاف لابد ان يأتى المعمل الجنائى ويقول ما اسباب هذا الحريق
كما استمع الى شهادة صاحب منزل تم اشعال النيران به 11 مرة ولم يصب احد ولا توجد اسباب لهذه الحرائق
وقام الليثى بجولة داخل القرية لمشاهدة المنازل مع نائب الدائرة وشيوخ الازهر والبحث الجنائى وعلاء حسانين
وقال النائب علاء حسانيين والمعروف بقدرته على معالجة هذه القضايا باستخدام بعض آيات من القرآن الكريم ، ان هناك حالات مس فى أهل القرية والجن سبب اكيد فى تلك الحرائق ، وسيكون اخر ظهور لى هنا فى بنى سويف ولن اذهب مرة اخرى فى اى مكان توجد به تلك الحرائق
وكان الاعلامى د. عمرو الليثى قد أكد على ضرورة مواجهة تلك الظاهرة من خلال الازهر ورأى احد رجال الدين بالاضافة الى تناول الشبهة الجنائية ان وجدت من خلال احد المتخصصين وان لا يكون الامر عرضة للتهويل والمبالغة والجرى وراء الخرافات