أحزاب و برلمان

بالأسماء.. 12 مرشحاً قبطياً فازوا.. و22 ينتظرون

19488370711445458773

يستعد 22 مرشحاً قبطياً لخوض جولة الإعادة للمرحلة الأولى فى انتخابات مجلس النواب، وتُعد نسبة الأقباط فى الجولة الحالية هى الأكبر فى تاريخ الانتخابات المصرية.

وشملت أسماء المرشحين، طبقاً لبيانات اللجنة العليا للانتخابات، كلاً من: «نشأت مترى صليب جندى، عن داﺋﺮة أول اﻟﻤﻨﺘﺰه، ومحسن جورج زكى سليمان، عن داﺋﺮة ﺳﯿﺪى ﺟﺎﺑﺮ، وﻧﺠﯿﺐ ﻧﺼﯿﻒ ﺷﻨﻮدة ﻏﺎﻟى، عن داﺋﺮة ﻣﺪﯾﻨﺔ وﻣﺮﻛﺰ أﺳﻮان، وﺗﺎدرس ﻗﻠﺪس ﺗﺎدرس ﻗﻠﺪس، عن داﺋﺮة ﻣﺪﯾﻨﺔ أﺳﯿﻮط، وروﺑﺮت ﺳﻤﯿﺮ ﯾﻨﻰ ﺟﺮﺟﺲ، عن داﺋﺮة اﻟﻘﻮﺻية، وﻣﻨﺘﺼﺮ ﻣﺎﻟﻚ ﯾﻌﻘﻮب ﻗﻠﺪس، عن دائرة منفلوط، وأشرف شكير عازر، عن داﺋﺮة ﻣﺪﯾﻨﺔ الأﻗﺼﺮ، وﺳﻤﯿﺮ ﺣﺎرص ﻋﺠﺎﯾﺒﻰ ﻣﻌﻮض، عن داﺋﺮة الغردقة ورأس ﻏﺎرب، وﻋﻤﺎد ﻓﺆاد ﻣﺤﺮوس ﻧﺎﺻﻒ، عن داﺋﺮة ﻛﻔﺮ اﻟﺪوار».

وضمت محافظة المنيا 10 مرشحين أقباطاً خلال جولة الإعادة، هم: «أرمنيوس صموئيل أرمنيوس جرد، عن دائرة مركز شرطة المنيا والمنيا الجديدة، وجون بشرى تادرس، عن دائرة قسم شرطة المنيا، وراجى فؤاد راجى جرجس، عن دائرة مركز شرطة سمالوط، ووسيم جاد الله توفيق جرجس، عن دائرة مركزى مغاغة والعدوة، وإيهاب عادل رمزى، عن دائرة مركزى بنى مزار ومطاى، وفيكتور حنا ميخائيل وإميل حبيب أيوب، عن دائرة مركز شرطة أبوقرقاص، وهيلاسلاسى غنى، عن دائرة مركز شرطة ملوى، وشريف نادى موسى ورامى رفيق بطرس، عن دائرة قسم شرطة ملوى».

ويخوض المنافسة من الأقباط بجولة الإعادة بدوائر محافظة الجيزة كل من: «أشرف سامى عجيب ميخائيل ورومانى خليفة حناوى حنا، عن دائرة إمبابة، ومفيد ثابت يسى أقلاديوس، عن دائرة الوراق وأوسيم».

ونجح 12 مرشحاً قبطياً فى حجز مقاعدهم فى البرلمان المقبل، بعد خوضهم الانتخابات ضمن قوائم «فى حب مصر»، بقطاعى الصعيد وغرب الدلتا، وفقاً للنسبة المقررة فى الدستور التى تبلغ 24 مقعداً فى الجولتين الأولى والثانية، فيما قال نادر الصيرفى، مؤسس حركة أقباط 38، المرشح القبطى على قائمة حزب النور، إن الكنيسة دشنت غرفة عمليات لحشد أصوات الأقباط لصالح قائمة «فى حب مصر». وأضاف الصيرفى أن الأقباط المشاركين فى قوائم «النور» مقتنعون بأفكار الحزب، وأنهم سيدعمون قوائم المرحلة الثانية بعد خسارة الجولة الأولى للانتخابات. وأوضح أنه انضم إلى عضوية اللجنة القانونية لحزب النور لاقتناعه بمبادئ الحزب، وأنه لا يسعى إلى مكاسب سياسية أو مقعد فى البرلمان، وأنه لا يفكر فى الاستقالة من عضوية «النور» أو الاعتذار للكنيسة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى