فرضت السلطات الهندية اليوم الأحد قيودا على مدينة سريناجار القديمة في إقليم كشمير الذي تسيطر عليه الهند، ووضعت الزعماء الإنفصاليين في الإقليم تحت الإقامة الجبرية لإحباط تجمع للإنفصاليين.
ونقلت صحيفة (إنديا توداي) عن ضابط كبير في الشرطة الهندية قوله “إن القيود فرضت للحفاظ على القانون والنظام، وهي اجراءات وقائية بطبيعتها”، موضحا أن “القيود فرضت على المناطق الخاضعة لولاية خمسة مراكز شرطة في سريناجار”.
ودعا الانفصاليون إلى تجمع اليوم في ايدجا في سريناجار للاحتفال بالذكرى السنوية لوفاة اثنين من كبار الزعماء الإنفصاليين هما ميرواعز مولانا محمد فاروق، وعبد الغني لون الذي قتله مسلحون مجهولون.
