ثمن النائب خالد صالح أبو زهاد، عضو مجلس النواب عن دائرة جهينة بسوهاج، وعضو لجنة الإسكان بالبرلمان، جهود القوات المسلحة والشرطة في العمليات العسكرية الشاملة التى تتم فى وسط وشمال سيناء للقضاء على البؤر الاجرامية وإقتلاع جذور الارهاب من هناك، مؤكدًا أن العملية العسكرية 2018 ستكون نصر من الله وفتح قريب.
وأوضح “أبو زهاد” في بيان له اليوم السبت، أن الشعب المصري كله يتابع بكل فخر واعتزاز جهود القوات المسلحة في القضاء على الجماعات المتطرفة التي عاثت في الارض فسادًا، مؤكدًا أن مصير تلك الجماعات محتوم بالقتل والسجن في الدنيا والعذاب والنار في الاخره.
وشدد “نائب جهينة” على أن العملية العسكرية 2018 ستكون نهاية الجماعات الإرهابية في مصر وستعطى رسالة لكل من تسؤل له نفسه سواء كانوا جماعات أو دول اللعب بأمن مصر بأن نهايتهم محتومة، مؤكدًا أن الرئيس السيسي سينفذ وعده بالقضاء على إرهاب سيناء في 3 أشهر.
وطالب “عضو مجلس النواب” بضرورة أن تتضافر جهود كل مؤسسات الدولة والشعب مع القوات المسلحة والشرطة من اجل القضاء نهائيا على الارهاب في مصر، واخذ ثار شهدئنا من القوات المسلحة والشرطة، ونتخلص بشكل نهائي من كل الجماعات الإرهابية.
وأضاف “أبو زهاد” أن كل مخططات الدول الاجنبية وكل الاموال التي تنفقها لدعم الارهاب ولزعزعة استقرار مصر ستكون بلاء عليها بعد هذه العملية العسكرية وستجد أن اموالها قد ذهبت هباء.