بدأت شركة “المملكة القابضة” بعد أسابيع على إطلاق سراح الأمير السعودي الوليد بن طلال من الاحتجاز بفندق الريتز كارلتون في الرياض، في إحياء محادثات بهدف جمع ما يصل إلى مليار دولار كقروض.
وأكدت شركة الاستثمارات التي يرأسها الوليد، وفي بيان، أنها شرعت في إعادة فتح الأبواب مع مقرضين سعوديين وأجانب، بشأن التمويل.
القرض، سيدعمه حصة المملكة القابضة في البنك السعودي الفرنسي، بحسب مصادر مطلعة أكدت لبلومبرج أن تلك المحادثات سرية.
