يحل البروفيسور أسامة حمدي مدير برنامج السكر في مستشفيات جوزلين بجامعة هارفارد، ضيفًا على أولى حلقات الموسم السادس من برنامج “مصر تستطيع” الذي يقدمه الإعلامي أحمد فايق عبر قناة “النهار”.
تُعرض أولى حلقات البرنامج، يوم الخميس المُقبل 16 مارس، في تمام الساعة السادسة مساءً، وفيما يلي أبرز المعلومات عن البروفيسور أسامة حمدي:
– من “العشرة الأوائل” على محافظة الدقهلية في الابتدائية والإعدادية والثانوية.
– والده مدير الإدارة التعليمية وفنان يُؤْمِن بأهمية التربية قبل التعليم، حيث ساهم في توسيع التعليم المجاني في عهد عبد الناصر وتوفي عن عمر ٤٩ سنة.
– فاز بكأس الجمهورية لأوائل الطلبة وهو الأول في تاريخ الدقهليةً.
– الطالب المثالي لجامعة المنصورة وسافر لتمثيل مصر بألمانيا.
– الثاني على دفعته في كلية طب المنصورة دفعة 19٨٠-1981.
– سافر إلى ألمانيا للتدريب على مضخات الأنسولين، وكانت صيحة جديدة في علاج السكر.
– سافر إلى جدة وأسس هناك أول برنامج لمضخات الأنسولين في الشرق الأوسط.
– أسس نادي السكر بجدة ومركز السكر بمستشفى الملك فهد العسكري.
– سافر للولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في إنشاء برنامج تغيير النظام الصحي وإدخال تكنولوجيا المعلومات الطبية.
-أسس أول مركز لمضخات الأنسولين في ولاية ميسوري في ١٩٩٧.
– انتقل الى مركز جوزلن للسكر وهو أقدم مركز في العالم للسكر وعمره ١٢٠ عاما وذلك سنه ١٩٩٨.
– التحق بالتدريس في جامعة هارفاد.
-شارك في إنشاء وحدة الأبحاث الإكلينيكية للسكر.
– بداية أبحاثه كانت في مجال السمنة وعلاقتها بأمراض القلب، والتي غيرت أسلوب التفكير في علاج السكر من النوع الثاني.
– اكتشف التغيرات في حساسية الجسم للإنسولين وأسباب التحسن مع خفض الوزن، مما فتح مجالا جديدا لفهم المرض والوقاية منه.
– شارك في أكبر بحث في مجال السكر، وهو بحث الوقاية من السكر.
– ساهم في وضع نظم التغذية وقواعدها في الولايات المتحدة.
– له أبحاث هامة في مجال تأثير الطعام على مرض السكر والسمنة تغير الكثير من المعتقدات الخاطئة.
– نُشر له كتابًا عن الأسلوب الحديث لعلاج السكر عن طريق التغذية وخفض الوزن، والذي ترجم للعديد من اللغات ونشرته جامعة هارفاد وحقق أعلي مبيعات في مجاله بالولايات المتحدة.
– حصل على جائزة الميكالا مودان من الجمعية الامريكية للسكر في عام ٢٠١٥ كأفضل بحوث تغير من فهم المرض وطريقة علاجه.
– حصل على تكريم منظمة شوارتز للرحمة الطبية في علاج المرضى.
– حصل علي تكريم جامعة هارفاد لتدريب الأطباء الأجانب.
– رئيسا لوحدة علاج السكر في المستشفيات في ٢٠٠٩.
– قام بتدريب أكثر من ٦٠ طبيبا من جميع بلاد العالم، ومنهم حوالي ١٨ من مصر و ١٢ من البلاد العربية، معظمهم في مناصب مرموقة بمستشفيات أمريكا والعالم العربي ومصر.
– أصبح رئيسا للمجموعة الدولية لتغذية مرضي السكر ووضع نظام عالمي للتغذية.
– اكتشف تأثير مكونات الغذاء على هرمونات الجسم في مرض السكر والسمنة.
– له أكثر من ١٥٠ بحثا في مجال السكر والسمنة.
– إنشاء برامج لعلاج السكر في العديد من الدول حول العالم.
– المساهمة في إنشاء نظام صحي للمستشفيات بالصين وبرنامج للسكر وخفض الوزن بروسيا والبحر الكاريبي.
– أنشأ برنامجًا إليكترونيًا بإستخدام التكنولوجيا الطبية لعلاج السكر والسمنة.