قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، الثلاثاء 26 يوليو، إن منفذي الهجوم الذي وقع صباح الثلاثاء 26 يوليو، في كنيسة بلدة سانت إتيان دو روفراي، أعلنا انتمائهما لتنظيم داعش.
وأشار في تصريحات صحفية عقب الهجوم الإرهابي، أن التنظيم الإرهابي أعلن الحرب على بلادة، وأنه سيقوم بإعلان الحرب عليهم بدوره.
ووصف أولاند الهجوم على الكنيسة جريمة بأنه جريمة دنئية، مشيراً إلى الجهود التي بذلتها قوات الأمن الفرنسية التي تمكنت من اقتحام الكنيسة وإنقاذ الرهائن قبل وقوع مزيد من الإصابات.
يذكر أن مهاجمان كانا قد احتجزا خمسة أشخاص في الكنيسة الواقعة ببلدة سانت اتيان دو روفراي قرب مدينة روان قبل قتلهما في عملية نفذتها الشرطة لإنهاء الهجوم.
ونتج عن العملية قتل قسا كان من بين الرهائن، بالسلاح الأبيض.
