أكد إيهاب يوسف الخبير في إدارة المخاطر الأمنية، أن إصدار بيانات تحذيرية من جانب السفارات الغربية على أن مصر دولة غير آمنة دون وجود سند أو دليل يحتاج إلى وقفة حاسمة من الجانب المصري.
وأضاف “لو ورد إلى السفارة الأمريكية معلومة أو بيان بوجود خطر ما، فعليها أن تخبر الخارجية المصرية وتتشاور معها في هذا الشأن، أما وأنه لا توجد بيانات محددة، أو معلومة مؤكدة فإن ذلك يضع الأمريكان في موضع اتهام، خاصة ونحن مقدمين على انفراجة في السياحة والاحتفال بمرور 150 سنة على تأسيس البرلمان”.